الأربعاء، 15 يونيو 2011

حدث بالقول (2)




  
هذه بعض العبارات التى سجلتها فى الصفحة (صفحة مدونة صنع فى عقلى على الفيس بوك ) فى الفترة الماضية ، وهى موجودة هنا بغير ترتيبها الزمنى
  • الفجر أذن خلاص ؛ والصبح حتمًا جاى ......
  • اللهم اهدنا إلى الوطن ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
  • اللهم انصر هذا الدين وهذى البلد بأن يفكر المتشددين بقدر ما يفكر المتسامحين ، وأن يتحرك المتسامحين بقدر ما يتحرك المتشددين
  •   اللهم ارزقنا حسن النية وهمة العمل ؛ وارزق اللذين يعارضوننا حسن النية وهمة العمل ، وارزق الوطن من تدافعنا الخير وحسن المصير
  • الله .. الدين .. العالِم
    فكر بهذا الترتيب وليس العكس
  • التصريح طوال الوقت أن لا أحد من مرشحى الرئاسة يصلح يعيد إنتاج ما كان يقوله النظام من أنه لا بديل لمبارك ، ما هى مواصفات الرئيس الذى يصلح فى نظرهم إذن ؟؟
  • أشعر أن قريبًا ستخرج حملة لاستقطابنا تجاه الإخوان والسلفيين تحت شعار " خياركم فى الليبرالية خياركم فى الإسلام "

  • لا يهم إن قالوا نحن سلفيون أو مسيحيون من يسير بنا إلى الفتنة هم قوم دينهم التشدد ومذهبهم الغباء ويتقربون لتعصبهم بالصراخ والسب والعنف

  • إذا لم يتحرك المتأمرون والكارهون والمنحرفون والغوغائيون و أصحاب المصالح والأغبياء والمجانين فى مثل هذه الفترة فمتى سيتحركون ؟؟
  • اسمه الذى ملأ البلاد سيزال ، الزبد يذهب جفاءًا وسيمكث فى الأرض زياد بكير وأحمد بسيونى وكريم بنونه
  • لا ترحموا عزيز قوم ذلّ الشعب كله .... !
  • السهولة التى أُلغى بها التوقيت الصيفى بعد سنين من بح الصوت تكاد تجعلنى أشك أن مبارك كان " بيسترزق من وراه "
  • من صلى الغائب على أسامة بن لادن غدًا فهو شريك أمام الله فى كل دم ستقتله القاعدة ظلمًا ، إعتقاد شخصى
  • مراتب الناس عند الله بيد الله وحده ، فلا تقولوا على الله ما لاتعلمون ، ليس بأيديكم صكوك الشهادة حتى تمنحوها ، لا تلوثوا كلمة شهيد ، فكأنكم بقولكم هذا تشيرون للعنف وتقولون : هل ندلكم على شجرة الخلد وملك لا يبلى ؟
  • أرجو أن يتذكر الأمريكيون والعالم أننا لم ننتخب بن لادن ممثلاً لنا كمسلمين ، ولكنهم انتخبوا كل أولئك الإرهابيين انتهاءًا ببوش وأوباما ممثلين لهم
  •  كل سنين الدراسة فى مصر جنح السنة 9 شهور إلا خمسة وستة طب جنايات السنة 12 شهر
  • يولد جميع الأطفال بابتسامات جميلة بريئة تتغير نتيجة العيش بين البشر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق