هذه بعض العبارات التى سجلتها فى الصفحة (صفحة مدونة صنع فى عقلى على الفيس بوك ) فى الفترة الماضية ، وهى موجودة هنا بغير ترتيبها الزمنى
هل قامت الثورة من أجل وطن أفضل أم من أجل وطن جديد ؟؟
التاسع من مارس عيد الشهيد ذكرى استشهاد عبدالمنعم رياض أراه الآن فى الجنة يؤدى التحية العسكرية لشهداء الخامس والعشرين من يناير
أحب أن أشد على يد شباب جيلى ، الذين لم يجعلهم التعليم السئ أغبياء ولم يحولهم الإعلام الحكومى لحمير ، الذين تعلمو التحضر فى ظل الزبالة التى فى الشوارع والزحام والتلوث ، الذين تمسكوا بالإنتماء فى ظل الوساطة والفساد وغموض المستقبل ، الذين علا ذوقهم فى ظل فساد الذوق العام ، الذين أحبوا مصر حتى الموت ، حرفيًا ( 4 فبراير )
بعض الناس تقول أن من ضمن حرية الرأى أن يقول البعض أن مبارك لا يستحق الخلع ، إن هذا أشبه بأن نقول أن من حرية الرأى أن تؤيد تهويد القدس أو غزو العراق أو ضرب الحجاج الكعبة بالمنجنيق (17 فبراير )
حسابه على الله ، ولكن دعونا لا ننسى أن كل ما حدث ويحدث فى الوطن العربى بدأ بإنسان ثار لأجل كرامته
صدق الكواكبى عندما قال أن للاستبداد طبائع ، كلهم نفس الإسلوب والكلام
إخراج أمثال بن على ومبارك والقذافى وغيرهم يستحق أى ثمن دفعناه أو سندفعه
على عبد الله صالح قمة فى الغباء ، يتكلم كالقذافى ويتصرف كمبارك
تحية متجددة ومتواصلة لتونس............
اللهم إننا جميعًا نتوب إليك بثوراتنا فاغفر لنا وارزقنا غدًا أفضل
لا يحق لأحد غير رسول الله أن يقول للناس " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله"
إلى شيوخ السلفية : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ولا يفهم فى السياسة ؛ فلن يقول فيها خيرًا أبدًا وخير له ولنا أن يصمت
ولما سئل الدكتور العوا عن الخوف فى المجتمع الآن من الإخوان والجماعات قال : أن الخوف من " الإسلام " (!!!!!) ظاهرة عالمية و فى النهاية الناس هى من تقرر وتختار ولا يجوز لنا أن نتهم الناس أنهم غير واعيين لأنهم سيختارون الإخوان ولكن يجوز أن نتهمهم بأنهم "متدينين " (!!!!)
السؤال كان عن الإخوان والجماعات يا دكتور وليس عن الإسلام
نزلت آيات فى القرآن تحدد نظام المواريث ولم تنزل آيات تحدد نظام الحكم ، علل
اللهم اهدى واغفر وتب على الإخوان والسلفيين وردهم مؤمنين مخلصين فإن المؤمن لا يكون كذابًا
لايصح ممن يرفضون التعديلات ويطلبون دستور جديد أن يعتبروا مؤيديها أغبياء أو أقل حماسًا للتغيير ، أين أحترام الرأى ؟؟
مجلس شعب جديد قبل دستور جديد كوضع العربة أمام الحصان ( 2 مارس)
ليس لدى علامات استفهام حول الحوار الوطنى لكن لدى الكثير من علامات التعجب !!!
قالوا مجلس الشورى لا صلاحيات له وبالتالى لا داعى له فأبقى عليه المجلس العسكرى وقلص صلاحياته!!!!
فى أى دولة ما يضمن تحقيق مصالح الشعب ويراقب تنفيذها هو الضغط الشعبى من خلال المجتمع المدنى والمعارضة والبرلمان والإعلام ، هذا يحدث طوال الوقت فى فترات الاستقرار أو الاضطراب ، ليس لدينا الآن أى من هذه الوسائل بشكل حقيقى وبالتالى ليس لدينا سوى المظاهرات المليونية والفيس بوك (4 مارس)
قال تعالى اصبروا وصابروا ، لقد صبرنا حتى أسقطنا الرئيس ، والآن علينا أن نصابر حتى نسقط النظام (26 فبراير)
يارب اللهم أرنى يومًا فى من دعا لرأىٍ لأجل مصلحته الشخصية لا مصلحة الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق